أظنّ أنّ الزمن لا يُقهَر. لا يُقهَر لأنّنا نوقفه في لحظة ما، ثم نعود إليه.
كل شيء يشكِّل زمنه الخاصّ به في مستطيل الغرفة: الشاب يتقدَّم في السن، الأثاث يهترئ، الأجهزة تتبدَّل، كما يوحي التطوُّر. أمّا زمني في مستطيل اللوحة، فثابتٌ لا يتغيَّر